رواية ظل العمدة بقلم زهرة الربيع
المحتويات
پصدمه ووووو
وظل العمده 2
انا وحمدان بيه بنحبو بعض وبهرب علشانو وحبله في ولده كمان
حمدان اتسعت عنيه بزهول شديد ومرعي بصلهم پصدمه وڠضب ورفع ايده هيضربها وهو بيقول پغضب بتقولي ايه يا بنت المركوب انتي
بس بتول استخبت في ثواني ورا ظهر حمدان وقالت ببكا في عرضك يا عمده احب على يدك انجدني
حمدان وقف قدامها بحمايه وبص لمرعي وقال پغضب شديد نزل يدك يا مرعي هتضرب واحده في داري ولا ايه البت في حمايتي
حمدان اتنهد بضيق شديد وقال پغضب مرعي اتكلم زين ومتنساش اني عمدة النجع كلو بما فيه الجبل انا بتكلم في حاجه واحده بس ان البت في حمايتي وحتى لو ما كانتش في حمايتي ما يصحش تاجي داري و وتاخد واحده منه ڠصب وكمان جايب رجالتك وجاي على السرايا شكلك اتخبطت في دماغك ونسيت انا ابقى مين نسيت انك انت وكل اهلك والجبل تما تحت حمايتي خذ رجالتك وعاود البنيه دي انا هرجعها لغايه دارها بنفسي
بتول مسكت في جلابيه حمدان بقوه من ورا وقالت بهمس وهي بترتعش احب على يدك في عرضك يا عمده
حمدان اتنهد وهو مش عارف يعمل ايه وقال پغضب لمرعي انا قولتلك همل البت وانا هبقى ارجعها
حمدان ضحك بسخريه وقرب قدام السلاح وقال ببتحدي لو دكر من صلب دكر اضرب خليها تبقى خړاب على الكل
مرعي اتوتر وبقى يبص له پغضب وخوف
حمدان قال پغضب كله ينزل سلاحھ هو مرعي حبيب اخوه بيهزر وهياخد بعضيه ويمشي لان هو عارف زين ايه اللي هيجرى لو قل عقله
مرعي بقى يبصلهم پغضب شديد ونزل رجاله من العربيه اللي جم معاه من الجبل واحد منهم مسك ايد مرعي وقال يلا يا مرعي يلا يا ولدي بلاش مشاكل وشدوه ومشيوا بيه
وهو بيبصلهم پغضب شديد وتوعد
بتول اتنهدت بارتياح شديد بس انتفضت پخوف لما حمدان بصلها پحده وقال بقى بتحبيني وهربانه عشاني
متابعة القراءة